دمــــوع الــقــمــر الــــكــــيـــنـــج
عدد المساهمات : 326 نقاط : 506 تاريخ التسجيل : 24/04/2010 العمر : 41 الموقع : https://demo3al2mar.mam9.com/index.htm العمل/الترفيه : الكتابة والشعر المزاج : حالة حب
| موضوع: كل ما يخص بلدى كل ما يخص ســـــــــوريـــــا أرض الياسمين السبت مايو 15, 2010 10:28 am | |
|
عدل سابقا من قبل دمــــوع الــقــمــر في السبت مايو 15, 2010 11:35 am عدل 1 مرات | |
|
دمــــوع الــقــمــر الــــكــــيـــنـــج
عدد المساهمات : 326 نقاط : 506 تاريخ التسجيل : 24/04/2010 العمر : 41 الموقع : https://demo3al2mar.mam9.com/index.htm العمل/الترفيه : الكتابة والشعر المزاج : حالة حب
| موضوع: رد: كل ما يخص بلدى كل ما يخص ســـــــــوريـــــا أرض الياسمين السبت مايو 15, 2010 11:34 am | |
| | |
|
دمــــوع الــقــمــر الــــكــــيـــنـــج
عدد المساهمات : 326 نقاط : 506 تاريخ التسجيل : 24/04/2010 العمر : 41 الموقع : https://demo3al2mar.mam9.com/index.htm العمل/الترفيه : الكتابة والشعر المزاج : حالة حب
| موضوع: رد: كل ما يخص بلدى كل ما يخص ســـــــــوريـــــا أرض الياسمين السبت مايو 15, 2010 2:09 pm | |
| الزراعة
يعتبر القطاع الزراعي من أهم القطاعات الإنتاجية في سورية التي يقوم عليها الاقتصاد السوري، وذلك لتميز سورية باتساع وتنوع الأراضي بين السهول الخصبة وضفاف الأنهار والجبال، لذلك نجد فيها التنوع الزراعي بشكل كبير. ومن أهم المزروعات أشجار الفاكهة المختلفة والحبوب وأهمها القمح التي تنتشر زراعته في منطقة الفرات ومناطق جنوب سورية، حيث أن سورية هي الدولة العربية الوحيدة المصدرة للقمح لدول عربية وأجنبية، إضافة إلى محصول القطن. ويعتبر القطن السوري من أجود أنواع القطن في العالم وتحتل الجمهورية العربية السورية مركزا عالميا متقدما (المركز العاشر) في زراعة وإنتاج القطن. وتعد البلد السادس عالميا في صادرات القطن الخام.
وتعتبر سورية موطنا لشجرة الزيتون، حيث اكتشفت أول شتلة زيتون في مملكة إبلا الأثرية في مدينة إدلب، حيث يعتبر أهل إبلا أول من حول الزيتون إلى أشجار مزروعة بعد أن كان برياً. وتعتبر سورية من أوائل الدول (المركز الخامس) في إنتاج الزيتون وزيت الزيتون عالميا. وتعد محافظة إدلب الأغزر في الإنتاج بين المناطق والمحافظات السورية. ويمتاز إنتاج زيت الزيتون فيها بالعراقة والأصالة بالإضافة إلى إدخال التقنيات الحديثة. وزيت الزيتون السوري ذو جودة عالية ويصدر إلى الكثير من دول العالم. كما تنتشر زراعة الأشجار المثمرة كالمشمش والتفاح والكرز والتين والعنب والخوخ واللوز والجوز البلدي والفستق الحلبي وغيرها من أشجار الفاكهة وشتى أنواع الخضروات التي تقوم على العديد منها صناعات غذائية. إضافة إلى إغراقها لأسواق الخضار والفاكهة الخليجية والأسواق الاوربية قريباً بعد اتمام تطبيق مشروع استبدال المبيدات الكيميائية بالحيوية، والشوندر السكري التي تقوم عليه صناعة السكر. وتزرع الخضراوات بأنواعها في مختلف مناطق سورية.
وتتميز سورية بإنتاج أجود أنواع عسل النحل الطبيعي لطول فترة موسم الإزهار السنوي، وتنوع المحاصيل والزهور. وتصدر كميات كبيرة إلى دول الخليج حيث يتعرض هناك لتحاليل دقيقة قبل طرحها في الأسواق
(شعار شركة التنمية الزراعية السورية)
(شعار جمعية حماية البيئة السورية)
النفط والغاز والمعادن
يعتمد الاقتصاد السوري على النفط، فالإنتاج النفطي يعادل 3 مليارات يورو أو مايعادل 30 ميلون طن سنويا ينقل بأنابيب النفط إلى حمص لتكرير 5.5 مليون طن وتصدر الباقي عن طريق الموانئ السورية على البحر الأبيض المتوسط. وتتميز سورية بنوعية النفط الخفيف، وكذلك استخراج الفوسفات. ومن الصناعات المتوقع لها مستقبلا كبيرا، الغاز الطبيعي الذي تبين في الفترة الأخيرة توفره بكثرة لا سيما بالقرب من مدينة دير الزور على نهر الفرات، والذي يَعد بمعدلات إنتاج مستقبلية عالية مما سيفيد في دعم الاقتصاد السوري[بحاجة لمصدر]. كما أن هناك توقعات واعدة بوجود نفط من النوع الخفيف في مدينة اللاذقية[بحاجة لمصدر].
الصناعة
تشكل الصناعة رافدا مهما للاقتصاد السوري، وخاصة الصناعات العريقة والشهيرة في سورية منذ زمن بعيد، مثل الصناعات النسيجية، وصناعات غزل وحلج الخيوط (القطن والصوف وغيرها)، والصناعات الغذائية بأنواعها، والحلويات. وتعد سورية في طليعة الدول العربية الصناعية، حيث تتصاعد وتتطور مختلف الصناعات الحديثة في كافة مدن سورية الرئيسية، مثل الصناعات التحويلية والصناعات الهندسية وصناعات الأجهزة الكهربائية (الثلاجات المنزلية، وأفران الغاز، والغسالات، والمكانس الكهربائية، والأفران الكهرومغناطيسية، والأجهزة الكهربائية المنزلية كافة والصناعات الإلكترونية مثل صناعة أجهزة التلفزيون، وأجهزة الصوت، والهواتف، والرسيفرات وغيرها. والصناعات الكيماوية والمنظفات والأسمدة وصناعات الكبلات الكهربائية. وصناعة السيارات، وصناعة الجرارات، وصناعة الآلات الزراعية، والصناعات المعدنية، وصناعة هياكل السيارات، وصناعة الورق، وصناعة الملابس الجاهزة بأنواعها، وصناعات الأثاث، وصناعة الآلات والمعدات الصناعية وغيرها.
صناعة السيارات في سورية: دخلت سورية المجال الفعلي في تصنيع السيارات عبر الشركة السورية الإيرانية لتصنيع السيارات / سيامكو / بسيارتها شام SHAM كأول مصنع وطني متكامل لصناعة سيارة سورية بشكل كامل والتي تعد خطوة كبيرة تخطوها سورية في مجال صناعة السيارات. بهدف تلبية حاجة السوق المحلي والعربي والإقليمي وهذا ما تخطط له الشركة. كما افتتح أيضا مصنع لتصنيع سيارات سابا الايرانية. ويوجد في سورية منذ عدة عقود عدد من الشركات التي تقوم بصناعات ترتبط بصناعة السيارات أو مكوناتها مثل صناعات تجميع السيارات والآليات والحافلات والميكروباصات W - K وما يرتبط بها، وصناعة هياكل السيارات وصناديق الشاحنات، وصناعة بعض قطع الغيار وصناعة التجهيزات والإكسسوارت التي تدخل في هذا المجال من الصناعة. وتعتبر منطقة الراموسة في مدينة حلب إحدى المراكز المعروفة على مستوى الشرق الأوسط في أعمال صيانة وتجميع وقطع غيار السيارات من كافة الأحجام والأنواع
الموانئ البحرية
ميناء اللاذقية. ميناء جبلة. ميناء طرطوس. ميناء أرواد. ميناء بانياس.
(شاطئ اللاذقية)
الديموغرافيا
الخصائص السكانية
يتوزع سكان سورية في غرب البلاد في دمشق / حلب / حمص / اللاذقية / طرطوص / ادلب عموماً، وفي الجنوب درعا / السويداء / القنيطرة ثم في حوض الفرات ومنطقة (الجزيرة السورية) دير الزور / الرقة / الحسكة. ويتجمعون بكثافة عالية حول المدن الكبرى في حلب وحمص ودمشق وما حولها، وما زال عدد من السوريين الدروز في المناطق المحتلة من هضبة الجولان يرزحون تحت الاحتلال ويقدر عددهم بنحو 40،000 نسمة. ترتيب المحافظات تنازليا حسب عدد السكان وفقا لتقرير الأمم المتحدة الديموغرافي السنوي[10]:
حلب 3,818,000 دمشق 1,675,000 حماة 1,525,000 حمص 1,365,000 الحسكة 1,295,000 اللاذقية 890,000 دير الزور 803,000 الرقة 708,000 القامشلي 467,120 يوجد ما يقدر بحوالي ثمانية عشر مليون سوري من السوريين في دول العالم أهمها دول أمريكا الجنوبية والشمالية واستراليا وبعض دول أوروبا.[11] سكان الجولان: يسكن هضبة الجولان المحتلة من إسرائيل حوالي 40,000 نسمة، منهم 18,000 درزي في شمال الجولان، و 2,000 علوي، و 20,000 مستوطن إسرائيلي.
(الكثافة السكانية, 1993)
(التوزع السكاني في سورية، سنة 2005. عدد القاطنين بالآلاف.)
السكان في كانون الثاني 2008 بلغت نسبة سكان سورية 90.3 % من السوريين سوريين بينما تمثل النسبة الباقية قوميات مثل الأرمن، والسريان، والآشوريين، والأكراد، والكلدان، والتركمان، والشركس وغيرهم. ويتوزع سكان سورية بكثافة عالية في المدن السورية الكبرى. ترتيب المحافظات تنازليا حسب عدد السكان وفقا لتقرير الأمم المتحدة الديموغرافي السنوي:
حلب 3,818,000 نسمة دمشق 1,675,000 نسمة حماة 1,525,000 نسمة حمص 1,365,000 نسمة الحسكة 1,295,000 نسمة اللاذقية 890,000 نسمة دير الزور 803,000 نسمة الرقة 708,000 نسمة القامشلي 467,120 نسمة تقدَّر نسبة سكان المدن في 2006 بـ 53.5%[12]. يشار بالذكر إلى ان سورية قد استقبلت أفواجا كبيرة من اللاجئين من دول الجوار خلال أزمات القرن الماضي، وفتحت أبوابها للنازحين، وبالأخص من فلسطين منذ 1948 ولبنان خلال الحرب الاهلية وبعدها العراق حتى اليوم. ويشكل اللاجئون الفلسطينيون وحدهم قرابة 450,000 نسمة ينتشرون في عدة مخيمات من أهمها مخيم اليرموك، وقد نزحوا من ديارهم بعد نكبة فلسطين عام 1948. أما بالنسبة للاجئين من العراق، فقد تزايدوا حتى تخطى العدد 1,500,000 نسمة وجاء ذلك لنزوحهم نتيجة الأوضاع الأمنية المضطربة في بلادهم بعد الغزو الأمريكي للعراق
إحصائيات
التعليم: التعليم المدرسي والجامعي مجاني بكافة مراحله، وهو إلزامي منذ سن السادسة إلى الصف التاسع (نهاية مرحلة التعليم الأساسي). الثقافة: مترسخة وبشكل جيد منذ مراحل التعليم الأولى وبنسب مرتفعة :- كافة السكان: 79.8% الذكور: 86.0% الإناث: 73.6% (تقدير منظمة اليونسكو عام 2006)[2]
اللغة الرسمية: العربية عدد السكان: 19.3 مليون (تقدير 2007)، هذا بالإضافة إلى 434,896 لاجئ فلسطيني، وحوالي مليون ونصف لاجئ عراقي. الكثافة السكانية: 54 نسمة/كم² النمو السكاني: 2.644% (تقدير 2008) نسبة المواليد: 31.56/1000 (تقدير 2008) نسبة الوفيات: 4.88/1000 (تقدير 2008) معدل وفيات الرضع (لكل ألف مولود حي) هي 18 حالة وفاة. ووفيات الأطفال دون الخمس سنوات (لكل ألف مولود حي): 22 حالة وفاة (تقدير 2008).[13] الحياة المتوقعة عند الولادة: كافة السكان: 70.03 سنة الذكور: 68.75 سنة الإناث: 71.38 (تقدير 2005).
نسبة الخصوبة: 4 طفل يولد\امرأة (تقدير 2005)
يوجد ما يقدر بحوالي ثمانية عشر مليون سوري [14]. من السوريين في دول العالم أهمها دول أمريكا الجنوبية (خصوصا البرازيل وفنزويلا والأرجنتين) وأمريكا الشمالية واستراليا وبعض دول أوروبا. سكان الجولان: يسكن هضبة الجولان المحتلة من إسرائيل حوالي 40,000 نسمة، منهم 18,000 درزي في شمال الجولان، و 2,000 علوي، و 20,000 مستوطن إسرائيلي.
(مشهد لمدينة دمشق من على جبل قاسيون وهي مغطاة بالثلج.)
الدين سورية ذات أهمية خاصة لجميع الأديان والطوائف الدينية ولكل الديانات أهميتها، حيث تعتبر إحدى أهم الدول الإسلامية منذ أيام الخلافة الأموية التي اتخذت من دمشق عاصمة لأكبر دولة إسلامية قامت في التاريخ وهي الدولة الأموية. ومدن سورية مثل دمشق وحلب هي مراكز للعلم والعلماء، وعدد كبير من العلماء المسلمين عرفوا وانطلقوا من سورية من أشهر مراكز ومدارس العلم. ويشكل المسلمون بجميع الطوائف حوالي 90% من عدد السكان ويعتبر الإسلام هو الدين الرسمي في البلاد. ويشكل المسيحيون 10% من سكان سورية. ولسورية أهمية خاصة في تاريخ المسيحية، فقد كانت مركزا لعدد من الكنائس في تاريخ المسيحية. ومن سورية انطلق المبشرون والرسل لنشر الديانة المسيحية في أوروبا. وأهم القديسين والرسل بولس الرسول قد انطلق من دمشق لنشر المسيحية في أوروبا، وفيها أهم المقدسات والكنائس الأولى والأديرة والأضرحة والمقدسات الهامة مثل كنيسة حنانيا في دمشق وكنيسة قلب لوزة وكنيسة أم الزنار ودير سمعان ودير مار موسى ودير اليعقوبية ودير مار الياس الريح ودير السيدة ودير مار جرجس الحميراء ودير القديسة تقلا البطريركي وكتدرائية القديس سرجيو وكنيسة يبرود، وبلدات ما زالت تتكلم لغة السيد المسيح حتى اليوم مثل معلولا التي تحوى أديرة وكنائس وبيوتها محفورة في الصخر، وجبعدين وصيدنايا وبصرى
(جامع بني أمية الكبير)
وبحسب موقع مجلس الشعب السوري على الإنترنت فإن نسب الأديان في سورية كالتالي:
86% مسلمين 13,5% مسيحيون، وبضعة آلاف من اليهود. وهذه النسب مستندة لما ورد في كتابسورية اليوم لوزارة الإعلام لعام 1982 [15]. أما بحسب تقرير جهاز السي أي إيه الأمريكي لحرية الأديان لعام 2007 فإن النسب كالتالي:
74 % من السكان إسلام سنة، و 13% مسلمون من مذاهب مختلفة (علويون إسماعيليون وشيعة) والدروز يشكلون 3%، أما المسيحيون فنسبتهم تبلغ 10 % من السكان ينتمون لطوائف مختلفة، كما توجد جاليات صغيرة يهودية في دمشق والقامشلي وحلب هاجر معظمها خارج البلاد، وتوجد أيضا أقلية يزيدية .
(منظر ليلي لجامع بني أمية الكبير)
السياسة
منذ عام 1963، الجمهورية العربية السورية يحكمها حزب البعث العربي الاشتراكي، بعد ثورة الثامن من آذار. يشكل حزب البعث والأحزاب الموالية له تآلفاً يسمى الجبهة الوطنية التقدمية، وتملك الجبهة ما يقارب من ثلثي المقاعد في البرلمان السوري وهو مجلس له تاريخ عريق في السياسة السورية والذي يضم 250 عضواً، وبقية المقاعد (83 مقعداً) مخصصة لنواب مستقلين.
تعيش سورية في ظل حالة الطوارئ,منذ عام 1963. بعد وفاة الرئيس حافظ الأسد انتخب ابنه الرئيس بشار الأسد، ينتمي رئيس الدولة الحالي كما والده للطائفة العلوية.
يمنح دستور 13 مارس 1973 الحزب الحاكم دور الحزب القائد للدولة والمجتمع، ويضمن له أغلبية طفيفة في مجلس الشعب، ويمنح رئيس البلاد صلاحيات واسعة.
يرشح رئيس الجمهورية من قبل مجلس الشعب بناء على اقتراح من القيادة القطرية لحزب البعث، ثم يجري استفتاء عام لولاية مدتها سبع سنوات. يجمع رئيس الجمهورية بين مناصب الأمين العام لحزب البعث ورئيس الجبهة الوطنية التقدمية، وله الحق في تسمية رئيس الوزراء وإعلان الحرب وحالة الطوارئ، وإصدار المراسيم في حال عدم انعقاد البرلمان وتتكون الجبهة الوطنية التقدمية من سبعة أحزاب بقيادة حزب البعث الذي يشكل 51% من مقاعد الجبهة.
السياسة الخارجية سورية لها حضورها الكبير دولياً وتعد واحدة من أكبر واهم دول الشرق الأوسط كما تحتفظ بعلاقات مميزة مع الكثير من دول العالم، ومع استمرار التوتر في منطقة الشرق الأوسط بسبب احتلال إسرائيل لأراضي عربية لذلك سورية لا تعترف بإسرائيل كدولة حتى الآن وتشير إليها بفلسطين المحتلة عبر منابرها السياسية وإعلامها ومناهجها التربوية وبين أبناء شعبها.[17] وما زالت أجزاء من أراضيها واقعة تحت الاحتلال الإسرائيلي. لم يتم حتى الآن أية مفاوضات على السلام رغم أن سورية أعلنت عن رغبتها بالسلام ضمن شروط ذات معايير تراها ضرورية, وتطالب سورية دول العالم العدل في التعامل مع قضايا المنطقة لإحلال السلام
رؤساء سورية 1936 - الحاضر (الجمهورية)
هاشم الأتاسي: 21 ديسمبر 1936 - 7 يوليو 1939 بهيج الخطيب (رئيس مجلس النظار): 10 يوليو 1939 - 16 سبتمبر 1941 خالد العظم (مؤقت): 4 أبريل - 16 سبتمبر 1941 تاج الدين الحسني: 16 سبتمبر 1941 - 17 يناير 1943 جميل الألشي (مؤقت): 17 يناير - 25 مارس 1943 عطاء بك الأيوبي (رأس الدولة): 25 مارس - 17 أغسطس 1943 شكري القوتلي: 17 أغسطس 1943 - 30 مارس 1949 حسني الزعيم: 30 مارس - 14 أغسطس 1949 هاشم الأتاسي (رأس الدولة): 15 أغسطس 1949 - 2 ديسمبر 1951 فوزي سلو (رأس الدولة): 3 ديسمبر 1951 - 11 يوليو 1953 أديب الشيشكلي: 11 يوليو 1953 - 25 فبراير 1954 هاشم الأتاسي: 28 فبراير 1954 - 6 سبتمبر 1955 شكري القوتلي: 6 سبتمبر 1955 - 22 فبراير 1958 جزء من الجمهورية العربية المتحدة: 22 فبراير 1958 - 29 سبتمبر 1961 مأمون الكزبري (مؤقت): 29 سبتمبر - 20 نوفمبر 1961 عزت النص (مؤقت): 20 نوفمبر - 14 ديسمبر 1961 ناظم القدسي: 14 ديسمبر 1961 - 8 مارس 1963 لؤي الأتاسي (رئيس مجلس القيادة الثوري الوطني): 9 مارس - 27 يوليو 1963 أمين الحافظ (رئيس المجلس الجمهوري): 27 يوليو 1963 - 23 فبراير 1966 نور الدين الأتاسي (رأس الدولة): 25 فبراير 1966 - 18 نوفمبر 1970 أحمد الخطيب (رأس الدولة): 18 نوفمبر 1970 - 22 فبراير 1971 حافظ الأسد: 22 فبراير 1971 - 10 يونيو 2000 عبد الحليم خدام (مؤقت): 10 يونيو 2000 - 17 يوليو 2000 بشار الأسد: 17 يوليو 2000 -
الجيش العربي السوري
هو الجيش النظامي الرسمي العامل في الجمهورية العربية السورية يخضع لإمرة القائد العام للجيش والقوات المسلحة وهو نفسه رئيس الدولة، القائد العام للجيش والقوات المسلحة هو الفريق بشار الأسد ينوبه وزير الدفاع (حالياً العماد علي حبيب محمود). الخدمة العسكرية إلزامية في سورية لكل ذكر غير وحيد (له أشقاء ذكور من كلا الوالدين) تجاوز الثامنة عشر من عمره. تستغرق حالياً سنة وستة أشهر أذا كان متم لمرحلة التعليم الأساسي وأن لم يكن فتكون الخدمة سنتان بعد التعديلات الأخيرة في القوانين السورية للخدمة العسكرية عام 2007 [18]. تفاوتت فترتها قبل ذلك وكانت تستغرق سنتين ونصف أو أكثر في أوقات العمليات العسكرية.
وللمخابرات العسكرية أهمية كبيرة في الجيش يقود هذه الشعبة حالياً اللواء آصف شوكت.
لدى الجيش ترسانة من الصواريخ القادرة على الوصول إلى معظم المناطق المأهولة من إسرائيل المعادية لسورية منذ أمد طويل في المنطقة. في أوائل التسعينات، وصواريخ سكود- س يصل مداها إلى أكثر من 500 كيلو متر، وصواريخ سكود- د يصل مداها إلى أكثر من 700 كيلومتر.
المشاركة في الصراع العسكري / الحروب حروب سورية عام 1948 الحرب العربية الإسرائيلية (ضد إسرائيل) حرب 1967 حرب حزيران أو حرب الأيام الستة 1967 (ضد إسرائيل) حرب الاستنزاف (ضد إسرائيل) حرب تشرين التحريرية (حرب أكتوبر) حرب 1973 (ضد إسرائيل). الحرب الأهلية اللبنانية لحفظ الأمن والاستقرار في لبنان (قوات الردع العربية)ضد المليشيات ومنظمة التحرير والقوات المتمردة وحققت استقرار دام أكثر من 20 عاما في لبنان. حرب لبنان 1982 (ضد إسرائيل) حرب الخليج الثانية (ضد العراق) القوات المسلحة السورية اشتركت أيضاً في الحفاظ على النظام والأمن في سورية، كما في تمرد الأخوان المسلمين في ثمانينات القرن الماضي.
حقوق الإنسان في سورية
نظام الصحة في سورية يقوم على مبدأ حرية الوصول والرعاية المجانية في المستشفيات العامة، ما عدا المستشفيات تحت إشراف وزارة الدفاع حيث تكون مخصصة للعسكريين وأسرهم.
في المستشفيات التابعة لوزارة التعليم العالي (المستشفيات الجامعية)، والتي عادة ما تكون مجهزة على وجه أفضل من مستشفيات وزارة الصحة، ويمكن للمريض أن يختار بين الخدمة المجانية أو المدفوعة (التي تكون بنوعية أفضل). وفيما يتعلق بالأطباء، وتسعيرة الزيارات فهي مرتفعة جدا مقارنة مع متوسط الدخل الشهري للموظفين.
خدمات الصحة العامة
يبلغ المجموع العام للمشافي في سورية 482 مستشفى بعدد أسرة 30206 سرير، منها 117 مستشفى عام، بعدد أسرة 21849 سرير[19]. وتحتفظ المستشفيات العامة بأكثر من 65 ٪ من قدرة الاستيعاب. وهناك أربع وزارات مسؤولة عن نظام الرعاية الصحية في المستشفيات العامة:
وزارة الصحة (85 مستشفى في عام 2008)[19]. ولوزارة الصحة أكثر من 800 عيادة تقع معظمها في المناطق الريفية. وزارة التعليم العالي ولها 12 مستشفى جامعي[19] في عام 2008. وزارة الدفاع (18 مستشفيات والعديد من العيادات)[19]. وزارة الداخلية (مستشفيان: حلب ودمشق)[19]. وبلغ عدد الوحدات الصحية المستثمرة لغاية عام 2007 ما يقارب 1717 وحدة صحية.[19] وبلغ متوسط عدد السكان لكل وحدة صحية في عام 2007 ما يقارب 11166 فرد لكل وحدة صحية.[19]
وزارة الصحة وزارة الصحة هي الجهة الفاعلة الرئيسية المسؤولة عن جميع الخدمات الوقائية وتدريب العاملين في المجال الطبي المتخصص. عرفت المؤسسات الصحية التي تعتمد على وزارة الصحة تقدما بارزا من حيث البنى التحتية الطبية والحملات الطبية، وتطوير الرعاية الصحية الأولية. في الواقع، ازداد عدد المستشفيات التخصصية، والمراكز الصحية، والوحدات الصحية وانتشرت في جميع أنحاء البلاد. ولكن كمية الطلب أدى إلى تدهور خطير في ظروف الرعاية في معظم المستشفيات العامة.
مستشفيات عامة
وهناك أيضا ثلاثة مستشفيات في حلب وحمص وطرطوس، تشمل على 247 سرير، تعود إلى الاتحاد العام لنقابات العمال. وهذه المستشفيات مخصصة للعاملين في المحافظات.
معامل الأدوية
يبلغ عدد معامل الأدوية الوطنية المنتجة حتى نهاية سبتمبر 2009 57 معملا تتركز معظمها في ريف دمشق وحلب. وقد حصلت معظم هذه المعامل على شهادات الآيزو 9001 و 14001 و 18001.[19] وتصنع سورية 90 % من حاجتها الدوائية وتستورد الباقي[19].
السياحة
تتمتع سورية بطبيعتها الجميلة المتنوعة ما بين السهول والجبال والأنهار والصحراء والغابات الساحرة الغابات السورية ومناخها المعتدل الرائع مما جعل منها بلدا هاما" على الخارطة السياحية، في سورية مقومات السياحة بكل أنواعها عبر مئات المواقع والمدن الأثرية والطبيعة الخلابة وعشرات المصايف الجبلية مثل :وادي العيون وبلودان والزبداني وبقين وجبل الأربعين وسلمى والدريكيش ومشتى الحلو وصلنفة والكفرون وكسب والقدموس والمشتاية، صافيتا ورأس البسيط ومصياف ووادي بردى وادي قنديلوالكثير من المدن والمواقع الأثرية مثل مدينة تدمر وأفاميا وبصرى وراميتا والرصافة وقنوات وإيبلا وماري وأغاريت وسرجيلا وغيرها وكذلك القلاع التاريخية مثل قلعة الحصن وقلعة المرقب وقلعة شيزر وقلعة الكهف وقلعة الخوابي وقلعة حلب وقلعة جعبر وقلعة صلاح الدين، وقلعة صلخد
(نواعير حماة)
(الربيع في بانياس الحولة في سورية ويظهر كهف في الخلف.)
والسياحة الدينية حيث سورية موطن للمرجعيات الأولى للمسيحية وكذلك البلدات الهامة في التاريخ المسيحي مثل معلولا وجبعدين وبخعة صيدنايا تلعرن، وكذلك والمقدسات إلإسلامية مثل الجوامع والمساجد التاريخية والمقامات والمزارات الدينية الهامة للصحابة ورجال التاريخ الإسلامي كالجامع الأموي ومقام وجامع السيدة زينب وغيرها والسيدة رقية وعشرات المقامات والمزارت الإسلامية، وتتميز سورية بالأسواق الشرقية العريقة والتاريخية في اغلب المدن السورية مثل سوق الحميدية وسوق مدحت باشا وسوق البزورية في دمشق وأسواق حلب التي تعد مجتمعه أطول أسواق اثرية مسقوفة في العالم واسواق حمص وحماة وغيرها، وانتشرت حديثا المراكز والمجمعات والمولات التجارية العالمية الراقية في مختلف مناطق ومدن سورية.
كما تتمايز الطبيعة الرائعة والشواطئ السورية الممتدة في محافظة اللاذقية ومحافظة طرطوس، وتنتشر الفنادق والمنتجعات والمقاهي والكازينوهات على السواحل والشواطيء، وكذلك القرى السياحية حيث تتصل الغابات الرائعة في جبال الساحل السوري مع البحر وعشرات المصايف والمنتجعات الجبلية فائقة الروعة والجمال، وفي سورية الكثير من الفنادق العالمية الراقية والمقاهي والمطاعم المميزة الفخمة وعشرات العشرات من الفنادق بمختلف المستويات في جميع المدن والمصايف السورية.
ترتبط محافظات ومدن وبلدات ومصايف الجمهورية العربية السورية بشبكة حديثة من الطرق والمواصلات والاوتوسترادات بأحدث المواصفات العالمية، وكذلك بشبكة من الخطوط الحديدية والقطارات التي تغطي مختلف مناطق ومحافظات سورية تقريبا، وتواصل مدن الساحل السوري عبر المواني في اللاذقية وطرطوس وارواد وبانياس بمختلف مواني البحر المتوسط، ويوجد في سورية عدة مطارات داخلية تربط بين المدن السورية ومطارات دولية تربط سورية بمختلف دول العالم.
متاحف سورية
تشتهر سورية بالعديد من المتاحف، ومنها:
متحف دمشق الوطني متحف الخط العربي البانوراما متحف تدمر متحف حلب متحف السويداء متحف الرقة متحف معرة النعمان متحف حماه متحف طرطوس متحف دمشق التاريخي متحف التقاليد الشعبية متحف أفاميا متحف شهبا
(قلعة الحصن فى حمص )
يــــــــــــــتــــــــبــــــع | |
|
عــيــون الــقــمــر
عدد المساهمات : 461 نقاط : 60 تاريخ التسجيل : 04/05/2010 الموقع : https://demo3al2mar.mam9.com العمل/الترفيه : قراءة القصص القصيرة المزاج : رايقة
| موضوع: رد: كل ما يخص بلدى كل ما يخص ســـــــــوريـــــا أرض الياسمين الثلاثاء مايو 25, 2010 9:11 pm | |
| يالله قد اية سوريا بلد جميلة بكل معني الكلمة يسلموووووو علي التوبيك توبيك كتير رائع واكثر من رائع منتظرين المزيد والمزيد والمزيد الله لا يحرمنا من ابداعاتك تقبل مروري لك مني الف تحية
عــيــون الــقــمــر | |
|